في نهاية الحلقة 11 من مسلسل الحفرة، كان فارتولو قد أعطى إنذارا ً للكاراكوزو. لن يواصل مهمته إلا إذا سمحوا له برؤية سعدات. لا يعرف فارتول أن سعدات قد أنجبت وسيكتشف هذا في بداية الحلقة 12 الموسم التاني من الحفرة çukur.
الحفرة، Çukur الحلقة 45, فارتول يكتشف أن لديه ابن.
شيتو محسون ينظمان لقاء بين سعدات وفارتولو. يبدو أن سعدات تحمل المولود الجديد بين ذراعيها. لقد انجبت إبناً !
الاجتماع قصير و ‘الحملان السوداء يستعيدون سعدات والطفل.
فارتولو ، مجنون بفرحة ولادة ابنه ، يوزع حلوة الحلقوم على المارة في الشارع.
جومالي وياماتش يشكان أن فارتولو يخفي شيئاً
محسون يقتل اخوته في الحفرة
في موازاة ذلك ، حذر الكاراكوزولار ، الذين تبعوا جيلاسون ، الآخرين من أنهم عثروا على مكان اختباء ياماش وجومالي. ينضم إليهم محسون لوضع حد للأخوة كشوفالي يقتحمون الشقة ويطلقون النار على الأسرة والأرائك.
يقلب معسون على الضوء ويدرك أنه أطلق النار على إخوته ‘الحملان الأسود’. إنهم مكممون وأيديهم مقيدة . تم ترتيبهم بهذه الطريقة حتى يسقط محسون في الفخ.
في الواقع، كان جيلانسون، الذي كان من المفترض أن يأخذهم إلى ياماتش وجومالي، قد حذرهم
بعد أن تم تحذيرهم ، وضع ياماتش وغومالي خطة لتولي الوضع. ياماتش يجذب وراءه بعض من ‘الحملان السوداء’ الذين سيتبعونه. سيساعده كمال ومتين على ضربهم. ثم يقومان بنقلهم إلى الشقة حيث يعتني جمالي بالنقطة التي ستؤدي إلى محسون إلى إطلاق النار على إخوته في النهاية.
بعد ذلك يأخد محسون جيلاسون وويضربه
محسون، غاضب ، و يعد بالانتقام ، بدءاً من جيلاسون ، الذي يبرر نفسه بالقول إنه لم يفعل شيئًا وأنه لا يعرف ما حدث.
جيلاسون معصوب العينين ويتعرض للتعذيب من قبل محسون. فارتولو، الذي يأتي لرؤية شيتو، يفاجأ لرؤية ما يحدث ويحاول إنقاذ جيلاسون بإخبار تشيتو أن جيلاسون لا علاقة له بما حدث وأن جومالي وضع حراساً على السطح للقيام بدوريات في الشارع الذي يعيشون فيه.
سينتهي بهم المطاف بتجنيب (جيلاسن) ورميه أمام منزله
أرسوي، الذي هو على وشك مغادرة سريره في المستشفى، يلتقي بالطبيب الذي اعتنى به. خلال مناقشته مع الطبيب، سيلاحظ أرسوى شيئاً يبدو غريباً بالنسبة له.
ولكن نقاشهم توقف لما اتا ‘الحملان السوداء’ لإخراج ارسوي من المشفى. بعد دلك، سيعود ارسوي لرؤية الطبيب ويطلب منه تفسيراً قال له الطبيب إنه لا يوجد شيء آخر يقوله وأعطاه موعداً في المشرحة حيث يمكنه أن يرى بعينيه ما يجري
وسيذهب أرسوي في وقت لاحق إلى مشرحة المستشفى ويجد أن أعضاء ‘الحملان السوداء’ تتم إزالتها قبل وصولها إلى المستشفى.
ياماتش لا يزال يتبع درب الكيميائي الجديد مع فارتولو الذي لا يزال يحاول تغطية آثاره بحيث ياماتش لا يفهم أنه هو.
وأخيرا، يجد جومالي أثر مورد المواد التي تستعمل لصنع المخدرات ويذهب إلى هناك مع ياماتش. عندما يصلون إلى منزله، يجدونه ميتاً. لقد أصيب برصاصة في رأسه
اهتم ميدت بقتله حتى لا يكتشف الإخوة كوكوفاليين أن صالح كان يصنع المخدرات لـ ‘الحملان السوداء’
ومن جانبه، يبادر سليم إلى تعقب الشابة التي اختطفت من أجل العمل بالقوة في ملهى ليلي. يجدها ويأخذها إلى منزل إدريس.
محادون يختطف الأطفال من الحفرة . ياماتش جومالي يدخلون الحفرة çukur لمحاولة إنقاد الأطفال ولكن تشيتو كان يتوقع هذا والاخوة Kocovali يتم متابعتهم من قبل الحملان
جومالي، يجد نفسه في وضع سيء وينقذه ميكي Meke، الذي يأخذه إلى منزل يلدز. عندما سأله جومالي في اليوم التالي، لماذا أخذه إلى منزل يلدز، مكي، أوضح أنه يعرف قصتهم. والده محي الدين أخبره بقصتهما
يُعطي ياماتش أليتشو مهمة تفقد المختبر من أجل اكتشاف هوية الكيميائي. لكن (جومالي) أقنع (أليسو) أن يخبره بالمكان
يذهب إلى هناك مع جيلاسون ويطلب من فريقه أن يأتي ويهاجم ‘الحملان السوداء’ الذين يحرسون المختبر
فارتولو في المختبر عندما يهاجم جومالي وفريقه. بينما كان يحاول الهرب من الخلف، جاء وجها لوجه مع جيلاسون.
أما بالنسبة لياماتش، فلديه موعد مع أرسوي عندما يتلقى مكالمة من أليشو يحذره فيها من أن جومالي على وشك قيادة هجوم. أرسوي يصل ويعد ياماتش بمنحه الفرصة للتخلص من محسون وشيتو.
و اكسين كذلك كانت في آمان. وجدها ميكي في حديقة المنزل.
قام بزيارتهم، لأنهم لم يعطوا المال مقابل البضاعة التي استلموها.
أخبرهم أن الرجال الذين قاموا بقتلهم في الحلقة 37 من مسلسل الحفرة، كانوا رجال رشيد فضل الله، و ابن أخ الأفغاني كان من ضمن هذا الرجال الذين ثم قتلهم من قبل الاخوة كوشوفالي.
سنفهم أن جومالي و يلديز لديهم ماضي، و ان سلطان، أم جومالي رفضت هذه العلاقة.
الحفرة الحلقة 38، يتم القبض على جومالي
شيتو كذلك يتم القبض عليه.
رشيد فضل الله الأفغاني يتفق مع فارتلو و يماش. سيطلق سبيل جومالي إذا يتمكنون من قتل أفغاني آخر، قدير سيف الدين، الرئيس السابق للعشيرة.
في نهاية الحلقة 36 ، الشاب أليف ، البالغ من عمره أقل من 18 عامًا ، ضحى بحياته كي ينقذ حيات يماش. بينما كان يماش مطارد من قبل شباب الحفرة، يلتقي بإليف.
إدريس كوجوفالي و سلطان لم يموتا بعد مجزرة نهاية الموسم الأول. يعيشون في منزل صغير. سلطانة لا تتحرك. إدريس يعتني بها ويطعمها. سينا ، التي تعيش مع إيمي (العم) ، ستقوم بزيارتهم .
إدريس ، يعرف أن ابنه سليم لم يمت بعد محاولاته للإنتحار. عندما يراه إدريس أمام منزله ، يتجسس عليه وعلى سلطان من النافذة ، لا يبدو متفاجئاً. يغلق الستائر ويعود إلى عمله. ليس من المعروف بعد الدور الذي سيلعبه سليم في المستقبل ، لكن يبدو أن الآخرين لا يعرفون أنه لا يزال على قيد الحياة.
بفضل الألغام والأسلحة التي استردو ، قاموا بوضع فخ ضد المجموعة. شيتو، قائد مجموعة الخرفان السود يضطر لطلاق سراح كمال و متين والرجال الآخرين المحتجزين. وهذا مقابل حياة مسعود.
سينا تخبر يماش أن صالح وسدا لم ينجو من مجموعة الخرفان. ومحتملاً أنهم قتلو سدا. تنصحه بإيجاد صالح.
ثم يدرك أن وجود هذا المشرد إلى جانبه ليست صدفة. الرجل يؤكد هذا ويخبره بقصته.
يماش يسأل عليشوا إذا كان يستطيع العثور على فارتول
في نهاية إحدى حفلاته ، يصادف في طريقه، امرأة شابة اسمها سينا ، و ينقدها بينما كانت تتعرض للتحرش. سينا امرأة جميلة تحب الحيوانات وتساعد الجميع.
سنا و يماش يوقعان في الحب. يحبان بعضهما البعض. بعد مرور بضعة أيام فقط ، يقرر يماش قضاء بقية حياتها مع سناء. يبيع قيثارة قيّمة يمتلكها و يستعمل هذا المال للذهاب مع حبيبته لباريس و يطلب منها الزواج.
هذه الصورة المثالية لشاب يقع في حب امرأة جميلة ثم يتزوجها في باريس ، مدينة الحب ، تتحول في نهاية الحلقة الأولى إلى كابوس.
صحافية شابة تسأل بائع في السوق ، ليمنحها مقابلة. هذا الرجل هو إدريس كوجوفالي . يقبل لأن الصحفية الشابة تشبه امرأة يعرفها في ماضيه (سنفهم هذا الأمر في نهاية الموسم الأول)
فارتولو Vartolu، رجل مافيا شاب، يقدم عرض عمل لإدريس وابنه ، كهرمان. وفقا لسمعة الحفرة çukur, يعتبر فارتولو Vartolu أن هذا الحي هو الأكثر أمنًا لصنع المخدرات
في الحلقة الأولى لمسلسل الحفرة، تتابع الأحداث من جهة الحي. لكن من جهة يماش وسيناء كل شيء على ما يرام. يعيشون علاقة في قمة الرومانسية.
يشرح له أنه كان شاهد على الهجوم الذي أدى إلى وفاة كهرمان. أخبره عن الأحداث كما جرت.
لكن الهجمات لاتزال مستمرة ضد العائلة، وهذا بفضل الجواسيس الذين تسربوا ضمنها.
